كما وضحنا سابقًا لا بدّ من الالتزام بالجرعات الموصى والطريقة الصحيحة لاستخدامه، إذ أنه كأيّ دواء قد يترتب عليه مجموعة من الآثار الجانبية، مثالًا على ذلك ما يأتي:
يجب الالتزام بتناول الحبوب في الوقت المحدد، حيث أن التأخير أو عدم الالتزام بتعليمات الطبيب قد يؤثر على فعالية الدواء.
وتخطي الحبوب غير الفعالة يمنع الدورة الشهرية، ويمكن لمزود الرعاية الصحية الخاص بك مناقشة الخيار الأفضل لك.
الميزوبروستول متاح على نطاق أوسع في جميع أنحاء العالم، وأقل تكلفة من الميفيبريستون، وأسهل للشراء من الصيدليات وبائعي الأدوية.
ويجب استشارة الطبيب بعد الولادة مباشرة في اختيار وسيلة منع الحمل المناسبة، إذ تختلف حالة كل أم عن الأخرى، مما يتطلب أن يقيم الطبيب وضع المرأة ويوصي بالخيار الملائم لصحتها من حيث وضعها الطبي وطبيعة إرضاعها للطفل ومعاناتها من أي أمراض مزمنة.
السيطرة على الهبات الساخنة أثناء الانتقال إلى سن اليأس.
يتم ابتلاع الميفيبريستون دائمًا، بينما يتم وضع الميزوبروستول في الفم ليذوب إما بين الخد واللثة أو تحت اللسان.
وتؤكد الطبيبة أن الحماية الموثوقة من عملية الإباضة لا تحدث إلا لدى الأمهات اللائي يرضعن أطفالهن كل أربع ساعات تقريبا ولفترات طويلة.
حيث أن هناك البعض من الحالات المختلفة التي تُعاني من الحمل في خارج الرحم وهو الحمل المنتبذ والذي يُعد أنه من الأمور الخطيرة التي قد تُهدد حياة السيدة ولذلك يجب أن يتم الإجهاض في تلك الحالة.
النساء اللواتي يعانين من مشاكل في القلب، أو الكلى، أو الكبد والتي يشكل فيها أخذ الأدوية المجهضة خطورة مؤكدة على حياة الحامل.
ومن الأمثلة عليها: البارسيتامول، والأيبوبروفين، وغيرها.
أما بعد مرور نحو ستة أسابيع على الولادة الطبيعية وثمانية أسابيع على الولادة القيصرية فيمكن استخدام اللولب النحاسي أو اللولب الهرموني، وتؤكد يوتا ضرورة انتظار هذه المدة حتى يكتمل بناء الرحم أولا قبل تركيب هذه الوسائل.
وفي مثل هذه الحالات يلجأ الطبيب لطرق لتنظيف الرحم، وأبرزها يكون عملية التنظيف، ويتم خلالها كشط وشفط الجنين وجميع أنسجة الحمل.
تابعي فحص درجة حرارة جسمك بعد الإجهاض لخمسة أيام، ذلك لأن ارتفاعها عن المستوى الطبيعي check here يشير إلى حدوث العدوى.